مازلنا في الثلث الأول من رمضان كل عام و انتم طيبون
ومحاولة الأجتهاد في العبادة علي اشدها
المواظبة علي صلاة التراويح وقراءة القران
يذكرني سلوكنا في رمضان بسلوكنا في موسم التخفيضات "الأوكازيون"
فنحن نقبل علي الشراء في الأوكازيون لرخص الأسعار ولأمكاننا شراء كميات اكبر
كذلك في رمضان نقبل علي قراءة القران ومحاولة ختمه اكثر من مرة مع ان المصحف امامنا طوال السنة
بس الثواب اكثر في رمضان
بينما نري امام اعيننا الكثير من المنكر الواجب تغييره باليد او اللسان او حتي بالقلب
نصرف عيوننا بعيدا الي المصحف لنلحق الختمة الأولي
رمضان كريم
الحضرة البهية لبنات مدرسة السنية
قبل عام واحد
هناك 5 تعليقات:
أستاذ طارق
جزيت الفردوس الأعلى
أسعد جدا بالربط العبقري يا فندم بكتابات حضرتك
تقدر تقول يمكن بنحتاج "تشجيع"
أو "مكسلين"
أو نكون من نوع العملا بيسموه "المتسوق"
عاوز "أفضل سلعة" ... "بأقل أسعار"
فــفي رمضان
"أكثر حسنات" ..."بأقل مجهود"
تصدق؟؟؟
زي الأوكازيون فعلا :)
حلو حكايه التخفيضات دى
تشبهاتك جامده جدا
بس الحمد لله انا مش بهجر القران
وبنحاول نقرب من ربنا
بس بالله عليك ابقى ادعيلى
اوعى يا استاذ طارق تنسانى
كل سنه وانت طيب
حمايه كان ديما يقول
رمضان جاي بالصابون
مين عايز يغسل
لوسمحت ادخل المدونه دي وشوف اللي بيحصل لشببنا
من قلة وعي الاهل
حتي الحب في سن المراهقه اتشوه في عيونهم
ay7aga16
والله يا استاذ طارق انت قلت اللى كنت هكتبه فى بوست منفصل انا بحس بكدة فعلا انهم موسم الغسيل موسم الأوكازيون وبعد رمضان شكرا رجعت ريما لعادتها القديمة غير اساسا ان فى حاجات فى رمضان بتحصل مبنفكرش اننا نغيرها زى ما حضرتك قلت وده لسبب بسيط جدا اننا من جوانا مش عارفين حاجة ومش فاهمين حاجة او فاهمينها غلط انا امبارح ضربت ولد منادى على عربية مكروباص علشان حصلت خناقة فى الطريق والولد سب الدين بصراحة مقدرتش امسك نفسى ومسكته بعدها بستفة وتهزيق من نوعية انت لو كافر حتى مش مسلم لم نفسك احنا فى رمضان بس رجعت عاتبت نفسى هو انا كدة مشيت مع التيار ؟؟ رمضان جه يبقى نلم نفسنا وبعد رمضان نرجه نبعتر روحنا تانى ؟؟؟؟
حاجات كتيرة الواحد نفسه يعالجها ويتناقش مع الناس فيها نفسى بأة نفوق ونبطل جهل وغباء
تحياتى وكل سنة وانت طيب :)
زمان في بدايات الاسلام كان العبد يموتوه والا ينطق بسب الدين الجديد او محمد
دلوقتي ماشاء الله
في ناس مابترتحش الا لوسبت الدين وهي بتتخانق
والجديد وهي بتهزر كمان
ربنا يهديهم
إرسال تعليق