الأحد، 6 فبراير 2011

استكراد

تبين ان الشعب المصري الطيب تعرض لأكبر عملية استكراد في تاريخه خلال الأسبوع المنصرم حيث كانت تصدر الأوامر من جهة مركزية في مكان مجهول الي جميع ضباط المباحث الذين فروا في انحاء القطر المصري بضرب النار ليلا من طبنجاتهم الميري في اوقات محدد وبعدها تنبعث التحذيرات من مآذن المساجد بوجود عصابات من البلطجية علي وشك الهجوم
مما اسفر عن تحطيم أعصاب الرجال السهرانين تحت البيوت و الأطفال المختبئين في احضان امهاتهم
وينتج عن هذا ضرب عشوائي للنيران من الجيش و يتسبب احيانا في اصابة الأبرياء

هناك تعليقان (2):

شمس النهار يقول...

وكمان يحصل ضغط من الناس دي علي الشباب اللي في التحرير
والاهالي يرجعوهم

او يرجعوا يشوفوا اهلهم ويسيبوا التحرير

ده غير ان دي حركة من بعض الظباط المرضي النفسيين اللي حبوا ينتقموا من الشعب اللي انتصر وهزهم وبينهم علي حقيقتهم امام العالم

موناليزا يقول...

لا حول ولا قوة الا بالله
طب ندعى بإيه بس
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين