تبين ان الشعب المصري الطيب تعرض لأكبر عملية استكراد في تاريخه خلال الأسبوع المنصرم حيث كانت تصدر الأوامر من جهة مركزية في مكان مجهول الي جميع ضباط المباحث الذين فروا في انحاء القطر المصري بضرب النار ليلا من طبنجاتهم الميري في اوقات محدد وبعدها تنبعث التحذيرات من مآذن المساجد بوجود عصابات من البلطجية علي وشك الهجوم
مما اسفر عن تحطيم أعصاب الرجال السهرانين تحت البيوت و الأطفال المختبئين في احضان امهاتهم
وينتج عن هذا ضرب عشوائي للنيران من الجيش و يتسبب احيانا في اصابة الأبرياء
الحضرة البهية لبنات مدرسة السنية
قبل عام واحد
هناك تعليقان (2):
وكمان يحصل ضغط من الناس دي علي الشباب اللي في التحرير
والاهالي يرجعوهم
او يرجعوا يشوفوا اهلهم ويسيبوا التحرير
ده غير ان دي حركة من بعض الظباط المرضي النفسيين اللي حبوا ينتقموا من الشعب اللي انتصر وهزهم وبينهم علي حقيقتهم امام العالم
لا حول ولا قوة الا بالله
طب ندعى بإيه بس
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين
إرسال تعليق