نصر اكتوبر نتذكر فيه رئيسان تعاقبوا علي حكم مصر ..الاول لم احبه مطلقا و تسبب في ضياع سيناء في معركة كانت اشبه بالصفعة علي وجوه كل المصريين
والثاني كنت دائما اشعر بالريبة تجاهه وان اجبرني علي احترامه عندما قاد البلد في معركة العزة و الكرامة و استرداد سيناء التي رفعت راس المصريين و في ذات الوقت جعلت هذا الرئيس ينتفخ زهوا و افتخارا حتي قتله غروره باعتقاده ان المصريين سيغفروا له اي خطأ يرتكبه بحجة هذا الانتصار
افهم جيدا ان يكون لعبد الناصر محبيه و معجبين بقيادته و سياساته المنحازة للفقراء و افهم ايضا ان يكون للسادات المغرمين بصورة المنتصر الذي رفع راس مصر
ولكن مايستعصي علي فهمي ان يكون للفاشل الذي وجد نفسه يجلس في سدة الحكم بعدهما و الذي اتي في غفلة من الزمان ليحكم مصر لثلاثة عقود فافقرها و امرضها و اذلها و نهبها و باعها و لم يترك موبقة الا ارتكبها و في النهاية اراد ان يورثها لابنه السمج..وبعد كل هذا اجد له مريدين و مؤيدين
صحيح لله في خلقه شئون
هناك 5 تعليقات:
ايوة والله ياحاج
مش فهماها دي
بس القط بيحب خناقه
:))
طب ما التالت له اطفال انابيب من مريديه وعشاقه برضه
يا راجل شوف عمل كام كوبرى ف مصر
فعلا و اللهي
احتفال اكتوبر السنة دي طعمه مختلف تماما
ما اجمل الحرية
كل عام وانتم بالف خير
بالتأكيد الاحتفالات هذا العام مختلفة تماما ولها طعم جديد شعرت به وكأن الحرب كانت العام الماضى فقط !
بالنسبة لمحبى ومريدى المخلوع .. الناس فيما يعضقون مذاهب !!
تحياتى
إرسال تعليق