انباء عن اجتماع لدول حوض النيل لمناقشة توزيع حصص المياه في غياب مصر و السودان
يبدو ان العطش قادم بعد انتشار الجوع و هذاهو المصير الحتمي لأمة من الخراف مستكينة لمجموعة تحكمها من الذئاب
ماء ماء ماااااااء
الحضرة البهية لبنات مدرسة السنية
قبل عام واحد
هناك 3 تعليقات:
المدهش ان وزارة الخارجية المصرية والسودانية متفقتان تماما على السيناريوهات المحتملة فى حالة تغيير الاتفاقيات القديمة !!!
يبدو ان مصر والسودان لديهم خطط بديلة لاستجلاب الماء العذب عن طريق آخر غير المصب الطبيعى القادم من الجنوب :)
تحياتى
هررررررررررررررررررررررررر
لسه فينا الرمق
صدقني
وان شاء نشوف يوم في الظلمة عما قريب
واللى يفرس
ان وزير الموارد المائية
بيقول كله تمام كله تمام
ماااااااء
إرسال تعليق